مشاركة مميزة

حديث ثمانين غاية من صحيح البخاري

بَاب مَا يُحْذَرُ مِنْ الْغَدْرِ وَقَوْلِهِ تَعَالَى ( وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِن...

السبت، 17 سبتمبر 2016

من قاتل لتكون كلمة الله عز وجل هي العليا

19049 حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن شقيق عن أبي موسى قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت الرجل يقاتل شجاعة ويقاتل حمية ويقاتل رياء فأي ذلك في سبيل الله قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قاتل لتكون كلمة الله عز وجل هي العليا فهو في سبيل الله عز وجل
19240 حدثنا زياد بن عبد الله يعني البكائي قال ثنا منصور عن شقيق بن سلمة عن أبي موسى الأشعري قال سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم وهو منكس فقال يا رسول الله ما القتال في سبيل الله تعالى فإن أحدنا يقاتل حمية ويقاتل غضبا فله أجر قال فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه إليه ولولا أنه كان قائما أو كان قاعدا الشك من زهير ما رفع رأسه إليه فقال من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله عز وجل
19241 حدثنا حسن بن موسى قال ثنا زهير قال ثنا منصور بن المعتمر عن أبي وائل قال قال أبو موسى سأل رجل أو جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس منكس رأسه فقال ما القتال في سبيل الله عز وجل فإن أحدنا يقاتل حمية وغضبا فله أجر قال فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه إليه ولولا أنه كان قائما أو كان قاعدا الشك من زهير ما رفع رأسه إليه فقال من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله عز وجل

رواه احمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق