مشاركة مميزة

حديث ثمانين غاية من صحيح البخاري

بَاب مَا يُحْذَرُ مِنْ الْغَدْرِ وَقَوْلِهِ تَعَالَى ( وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِن...

الثلاثاء، 20 سبتمبر 2016

السواد الأعظم (من مجموعة الاحاديث الشريفة)

1 - خرج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ونحن نتمارى في شيءٍ منَ الدِّينِ فغضب غضبًا شديدًا لم يغضبْ مثلَه ثم انتهرَنا فقال يا أمةَ محمدٍ لا تُهيِّجوا على أنفسِكم وهجَ النارِ ثم قال بهذا أمرتُكم أو ليس عن هذا نهيتُكم أليس قد كان هلك من كان قبلكم بهذا ثم قال ذروا المراءَ لقلةِ خيرِه ذروا المراءَ فإنَّ نفعَه قليلٌ ويُهيِّجُ العداءَ بينَ الإخوانِ ذروا المراءَ فإنَّ المراءَ لا تؤمنُ فتنتُه ذروا المراءَ فإنَّ المراءَ يورثُ الشكَّ ويحبطُ العملَ ذروا المراءَ فإنَّ المؤمنَ لا يُماري ذروا المِراءِ فإنَّ المُماريَ قد تمت خسارتُه ذروا المراءَ فكفاك إثمًا أن لا تزال مُماريًا ذروا المراءَ فإنَّ المُماريَ لا أشفعُ له يومَ القيامةِ ذروا المراءَ فأنا زعيمٌ بثلاثةِ أبياتٍ في الجنةِ في وسَطِها ورياضِها وأعلاها لمن يتركُ المراءَ وهو صادقٌ ذروا المراءَ فإنَّ أولَ ما نهاني عنه ربي عَزَّ وَجَلَّ بعد عبادةِ الأوثانِ وشربِ الخمرِ المراءُ ذروا المراءَ فإنَّ الشيطانَ قد أَيِسَ أن يُعبدَ ولكنه رضيَ منكم بالتَّحريشِ وهو المراءُ في الدِّينِ ذروا المراءَ فإنَّ بني إسرائيلَ افترقوا على إحدى وسبعين فرقةً والنصارى على اثنتين وسبيعن فرقةً وإنَّ أمتي ستفترقُ على ثلاثةٍ وسبعين فرقةً كلِّهم على الضلالةِ إلا السوادَ الأعظمَ قالوا يا رسولَ اللهِ وما السوادُ الأعظمُ قال ما أنا عليه وأصحابي مَنْ لم يمارِ في دينِ اللهِ ولم يكفِّرْ أحدًا من أهلِ التوحيدِ بذنبٍ ثم قال إنَّ الإسلامَ بدأ غريبًا وسيعودُ كما بدأ فطُوبى للغرباءِ قالوا يا رسولَ اللهِ ومَنِ الغرباءُ قال الذين يَصلُحون إذا فسد الناسُ ولا يمارون في دينِ اللهِ ولا يكفِّرون أحدًا مِنْ أهلِ التوحيدِ بذنبٍ
الراوي: أبو الدرداء و أبو أمامة الباهلي و أنس بن مالك و واثلة بن الأسقع المحدث: ابن حبان - المصدر: المجروحين - الصفحة أو الرقم: 2/230
خلاصة حكم المحدث: [فيه] كثير بن مروان وهو صاحب حديث المراء منكر الحديث جدا لا يجوز الاحتجاج به
          
2 - تفرَّقَتْ بنو إسرائيلَ على إحدى وسبعينَ فِرقةً وتفرَّقَتِ النَّصارى على اثنَيْنِ وسبعينَ فِرقةً وأُمَّتي تَزيدُ عليهم فِرقةً كلُّها في النَّارِ إلَّا السَّوادَ الأعظمَ
الراوي: أبو أمامة المحدث: الطبراني - المصدر: المعجم الأوسط - الصفحة أو الرقم: 7/175
خلاصة حكم المحدث: لم يرو هذا الحديث عن سلم إلا أبو علي الحنفي
          
3 - لا يجمعُ اللهُ تعالَى هذه الأمَّةَ على ضلالةٍ أبدًا ، وقال : أمَّتي ويدُ اللهِ مع الجماعةِ هكذا ، واتَّبعوا السَّوادَ الأعظمَ ؛ فإنَّه من شذَّ شذَّ في النَّارِ
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 3/42
خلاصة حكم المحدث: غريب من حديث سليمان عن عبد الله بن دينار
          
4 - كنْتُ بالشَّامِ، فبَعَثَ المُهَلَّبُ ستين رأسًا مِن الخوارجِ فنُصِبوا على دَرِجِ دِمِشْقَ، وكنتُ على ظهرِ بيتٍ لي؛ إذ مرَّ أبو أُمامَةَ، فنَزَلْتُ، فاتَّبَعْتُه، فلما وَقَفَ عليهم دَمِعَتْ عيناه، وقال : سبحانَ اللهِ! ما يَصْنَعُ الشيطانُ ببني آدم – ثلاثا –؟! كلابُ جهنمَ كلابُ جهنمَ شرُّ قتلى تحتَ ظلِّ السماءِ – ثلاث مرات –، خيرُ قَتْلَى مَن قَتَلُوه، طُوَبَى لَمَن قَتَلَهم أو قَتَلُوه . ثم التَفَتَ إليَّ، فقال : يا أبا غالبٍ أَعاذَكَ اللهُ منهم . قلتُ : رأيتُك بَكَيْتُ . قال : رحمةً لهم، رأَيْتُهم كانوا مِن أهلِ الإسلامِ ، هل تقرأُ سورةَ آلِ عمرانَ ؟ قلتُ : نعم. فقَرَأَ : هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات حتى بَلَغَ وما يعلم تأويله إلا الله وأن هؤلاء كان في قلوبِهم زَيْغٌ وزِيغَ بهم، ثم قرَأَ ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا إلى قولِه: ففي رحمة الله هم فيها خالدون قلتُ : هم هؤلاء يا أبا أمامةُ ؟ قال : نعم . قلت : مِن قِبَلَك تقولُ، أو شيءٌ سَمِعْتُه مِن رسولِ اللهِ ؟ قال : إني إذا لَجَرِيءٌ، بل سَمِعْتُه لا مرةً ولا مرتين – حتى عدَّ سبعًا - ثم قال : إن بني إسرائيلَ تَفَرَّقوا على إحدى وسبعين فرقةً، وإن هذه الأمةَ تَزِيدُ عليها فرقةً كلَّها في النارِ إلا السوادَ الأعظمَ . قلتُ : يا أبا أُمامَةُ، ألا ترى ما يفعلون ؟ قال : عليهم ما حُمِّلوا، وعليكم ما حُمِّلْتُم .
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الذهبي - المصدر: المهذب - الصفحة أو الرقم: 6/3304
خلاصة حكم المحدث: عن أبي غالب حزور وهو صويلح قد ضعفه النسائي
          
5 - خرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومًا علَيْنَا ونحنُ نَتَمَارَى في شيءٍ من أمْرِ الدينِ فغَضِبَ غضبًا شديدًا لم يغْضَبْ مثلَهُ ثمَّ انتهرْنَا فقال مَهْلًا يا أُمَّةَ محمدٍ إنما هلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِهَذَا ذَرُوا الْمِرَاءَ لِقِلَّةِ خيرِهِ ذَرُوا الْمِرَاءَ فَإِنَّ المؤمِنَ لا يُمَارِي ذَرُوا الْمِرَاءَ فإنَّ المُمَارِي [ قَدْ نَمَتْ خَسَارَتُهُ ذَرُوا الْمِرَاءَ فَكَفَاكَ إثْمًا أن لَّا تَزَالَ مُمَارِيًا ذَرُوا الْمِرَاءَ فإِنَّ الْمُمَارِي ] لا أشفَعُ لَهُ يَوْمَ القيامَةِ ذَرُوا الْمِرَاءَ فَأَنَا زَعيمٌ بِثَلاثَةِ أَبْيَاتٍ في الجنةِ في رِباضِها وَوَسَطِها وأَعْلَاهَا لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وهو صادِقٌ ذَرُوا الْمِرَاءَ فَإِنَّ أوَّلَ مَا نَهَانِي عنه ربي بعدَ عبادَةِ الأَوْثانِ المِرَاءُ [ وشربُ الخمرِ ذَرُوا المراءَ فَإِنَّ الشيطانَ قَدْ يَئِسَ أنْ يُعْبَدَ ولكنَّهُ قَدْ رَضِيَ منكم بالتَّحْريشِ وهو المِرَاءُ ذَرُوا الْمِراءَ ] فَإِنَّ بَنِي إسرائيلَ افْتَرَقُوا عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ فِرْقَةً والنَّصارَى على اثنتينِ وسبعينَ فِرْقَةً كُلُّهُمْ على الضلالةِ إلَّا السوادُ الأعظمُ قالوا يا رسولَ اللهِ مَنِ السوادُ الأعْظَمُ قال من كان على ما أنا علَيْهِ أنا وأَصْحَابِي مَنْ لَمْ يُمَارِ فِي دينِ اللهِ ومَنْ لَمْ يُكَفِّرْ أحدًا من أهلِ التوحيدِ بذنبٍ غُفِرَ لَهُ ثُمَّ قال إنَّ الإسلامَ بَدَأَ غريبًا وسيعودُ غريبًا قالوا يا رسولَ اللهِ ومَنِ الْغُرَبَاءُ قال الَّذينَ يَصْلُحُونَ إذا فسَدَ الناسُ ولا يُمَارُونَ فِي دِينِ اللهِ ولَا يُكَفِّرُونَ أَحدًا من أهلِ التوحيدِ بذنْبٍ
الراوي: أبو الدرداء و أبو أمامة و واثلة بن الأسقع و أنس بن مالك المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/262
خلاصة حكم المحدث: فيه كثير بن مروان وهو ضعيف جدا‏‏
          
6 - تَفَرَّقَتْ بنو إسرائيلَ على إحْدَى وسبعينَ فِرْقَةً وتفرَّقَتِ النصارى على اثنتينِ وسبعينَ فرقةً وأمتي تزيدُ عليهم فرقةً كلُّهم في النارِ إلَّا السوادُ الأعظَمُ
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/261
خلاصة حكم المحدث: فيه أبو غالب وثقه ابن معين وغيره وبقية رجاله ثقات
          
7 - خرج علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومًا ونحن نتمارَى في شيءٍ من أمرِ الدينِ فغضب غضبًا شديدًا لم يغضبْ مثلَه ثم انتهرنا فقال مهلًا يا أمةَ محمدٍ إنما هلك مَن كان قبلَكم بهذا ذروا المراءَ لقلةِ خيرِه ذروا المراءَ فإن المؤمنَ لا يُمارِي ذروا المراءَ فإن المماريَ قد تمَّت خسارتُه ذروا المراءَ فكفَى إثمًا أن لا تزالَ مماريًا ذروا المراءَ فإن المماريَ لا أشفعُ له يومَ القيامةِ ذروا المراءَ فأنا زعيمٌ بثلاثةِ أبياتٍ في الجنةِ في رباضِها ووسَطِها وأعلاها لِمَن ترك المراءَ وهو صادقٌ ذروا المراءَ فإن أولَ ما نهاني عنه ربِّي بعدَ عبادةِ الأوثانِ المراءُ فإن بني إسرائيلَ افترقوا على إحدَى وسبعينَ فرقةً والنصارَى على ثنتينِ وسبعينَ فرقةً كلُّهم على الضلالةِ إلا السوادَ الأعظمَ قالوا يا رسولَ اللهِ ما السوادُ الأعظمُ قال مَن كان على ما أنا عليه وأصحابي مَن لم يمارِ في دينِ اللهِ ولم يكفِّرْ أحدًا من أهلِ التوحيدِ بذنبٍ غُفِر له ثم قال إن الإسلامَ بدأ غريبًا وسيعودُ غريبًا قالوا يا رسولَ اللهِ ومن الغرباءُ قال الذين يُصلحونَ إذا فسد الناسُ ولا يمارونَ في دينِ اللهِ ولا يكفِّرونَ أحدًا من أهلِ التوحيدِ بذنبٍ
الراوي: أبو الدرداء و أبو أمامة و واثلة بن الأسقع و أنس بن مالك المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/161
خلاصة حكم المحدث: فيه كثير بن مروان وهو ضعيف جدا
          
8 - من لم يشكرِ القليلَ لم يشكرِ الكثيرَ ومَن لم يشكرِ الناسَ لم يشكرِ اللهَ عزَّ وجلَّ والتحدثُ بنعمةِ اللهِ شكرٌ وتركُها كفرٌ والجماعةُ رحمةٌ والفرقةُ عذابٌ قال فقال أبو أمامةَ الباهليِّ عليكم بالسوادِ الأعظمِ قال فقال رجلٌ ما السوادُ الأعظمُ فنادَى أبو أمامةَ هذه الآيةُ التي في سورةِ النورِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ
الراوي: النعمان بن بشير المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 5/220
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
          
9 - كنت بدمشقَ زمنَ عبدِ الملكِ فأُتِيَ برؤوسِ الخوارجِ فنُصِبَت على أعوادٍ فجئت لأنظرَ هل فيها أحدٌ أعرفُه فإذا أبو أمامةَ عندَها فدنوت منه فنظرت إلى الأعوادِ فقال كلابُ النارِ ثلاثَ مراتٍ شرُّ قتلَى تحتَ أديمِ السماءِ ومَن قتلوه خيرُ قتلَى تحتَ أديمِ السماءِ قالها ثلاثَ مراتٍ ثم استبكى قلت يا أبا أمامةَ ما يبكيكَ قال كانوا على دينِنا ثم ذكر ما هم صائرونَ إليه غدًا قلت أشيئًا تقولُه برأيِك أم شيئًا سمعتَه من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال إني لو لم أسمعْه من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المرةَ أو مرتين أو ثلاثًا إلى السبعِ ما حدَّثتكُموه أما تقرأ هذه الآيةَ في آلِ عمرانَ يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ إلى آخرِ الآيةِ وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ثم قال اختلف اليهودُ على إحدَى وسبعينَ فرقةً سبعونَ فرقةً في النارِِ وواحدةٌ في الجنةِ واختلف النصارَى على اثنتينِ وسبعينَ فرقةً إحدَى وسبعونَ فرقةً في النارِِ وواحدةٌ في الجنةِ وتختلفُ هذه الأمةُ على ثلاثةً وسبعينَ فرقةً اثنتانِ وسبعونَ فرقةً في النارِِ وواحدةٌ في الجنةِ فقلنا انعتْهم لنا قال السوادُ الأعظمُ
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 6/236
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
          
10 - إنَّ اللهَ لا يجمعُ هذه الأُمَّةَ على ضلالةٍ أبدًا ، وإنَّ يدَ اللهِ مع الجماعةِ ، واتَّبِعوا السوادَ الأعظمَ ، فإنَّهُ من شذَّ شذَّ في النارِ
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: موافقة الخبر الخبر - الصفحة أو الرقم: 1/109
خلاصة حكم المحدث: غريب
          
11 - اتَّبعوا السَّوادَ الأعظمَ فإنَّهُ من شذَّ شذَّ في النَّارِ
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 1/135
خلاصة حكم المحدث: [روي من وجوه لا يخلو شيء منها من مقال
          
12 - لا يجمع اللهُ هذه الأمةَ على الضَّلالةِ أبدًا ، وقال : يدُ اللهِ على الجماعةِ ، فاتَّبِعوا السوادَ الأعظمَ ، فإنه من شذَّ شذَّ في النَّارِ
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: إتحاف المهرة - الصفحة أو الرقم: 8/529
خلاصة حكم المحدث: ضعيف
          
13 - خرجَ علينا رسولُ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - فذَكر حديثًا في المِراءِ وفيه فإنَّ بني إسرائيلَ افترَقوا على إحدى وسبعينَ فرقةً والنَّصارى على ثنتينِ وسبعينَ فرقةً كلُّهم على الضَّلالةِ إلَّا السَّوادَ الأعظمَ قالوا يا رسولَ اللَّهِ ما السَّوادُ الأعظمُ قالَ من كانَ على ما أنا عليهِ وأصحابي
الراوي: أبو الدرداء و واثلة بن الأسقع و أنس بن مالك و أبو أمامة المحدث: السخاوي - المصدر: الأجوبة المرضية - الصفحة أو الرقم: 2/574
خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف
          
14 - تفرقَتْ بنو إسرائيلَ على إحدَى وسبعينَ فرقةً وتفرقتِ النَّصارَى على اثنتينِ وسبعينَ فرقةً وأمتي تزيدُ عليهم فرقةً كلُّها في النارِ إلَّا السوادَ الأعظمَ
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: السخاوي - المصدر: الأجوبة المرضية - الصفحة أو الرقم: 2/574
خلاصة حكم المحدث: رواته موثقون
          
15 - افترقَت بنو إسرائيلَ علَى إِحدى وسبعينَ فِرقةً أو قالَ : اثنتَينِ وسبعينَ فرقةً وتَزيدُ هذِهِ الأُمَّةُ فرقةً واحدةً كلُّها فى النَّارِ إلَّا السَّوادَ الأعظَمَ فقال لهُ رجلٌ : يا أبا أُمامةَ مِن رأيِكَ أو سمعتَهُ مِن رسولِ اللَّهِ قالَ : إنِّي إذًا لجِري بل سَمِعْتُهُ مِن رسولِ اللَّهِ غيرَ مرَّةٍ ولا مرَّتينِ ولا ثلاثةٍ.
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 68
خلاصة حكم المحدث: إسناده ضعيف

16 - أتيتُ عبدَ اللَّهِ بنَ أبي أوفَى ، وَهوَ محجوبُ البصَرِ ، فسلَّمتُ علَيهِ ، قالَ لي مَن أنتَ ؟ فقلتُ : أَنا سعيدُ بنُ جهمان قالَ : فَما فعلَ والدُكَ ؟ قالَ : قَتلتهُ الأزارِقةُ قالَ : لعنَ اللَّهُ الأزارِقةَ ، لعنَ اللَّهُ الأزارِقةَ ، حدَّثَنا رسولُ اللَّهِ - صلَّى اللَّهُ علَيهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ - أنَّهم كلابُ النَّار ، قالَ : قُلتُ : الأزارِقةُ وحدَهُم أمِ الخوارجُ كلُّها ؟ قالَ : بلِ الخوارجُ كلُّها . قالَ : قلتُ : فإنَّ السُّلطانَ يظلِمُ النَّاسَ ويفعلُ بِهِم ، قالَ : فتَناولَ يدي فغمزَها بيدِهِ غمزةً شديدةً ثمَّ قالَ : ويحَكَ يا ابنَ جهمان عليكَ السَّوادَ الأعظمَ إن كانَ السُّلطانُ يسمعُ منكَ ، فائتِهِ في بيتِهِ ، فأخبِرهُ بما تعلَمُ ، فإن قبِلَ منكَ ، وإلَّا فدَعهُ ، فإنَّكَ لستَ بأعلَمَ منهُ .
الراوي: عبدالله بن أبي أوفى المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 542
خلاصة حكم المحدث: حسن
         

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق